عملية الإستبعاد
هى التصرف فى مصادر المعلومات التى لم تعد مناسبة لإحتياجات مجتمع المكتبة و التى يمكن التصرف فيها بعدد من الأساليب بما يحقق أكبر فائدة للمكتبة.
أهمية الاستبعاد:
عدم تكدس أوعية المعلومات التى خرجت عن نطاق اهتمام مجتمع المكتبة.
أوعية المعلومات التى تخضع لعملية التنقية:
- النسخ المكررة أكثر من 5نسخ.
- الإهداءات التى لا تتناسب مع مجموعات المكتبة.
- تقادم معلومات الوعاء.
- الطبعات القديمة و التى يوجد لها بديل أحدث.
- أوعية المعلومات البالية والممزقة و التى فقدت أجزاء منها.
- الدوريات الغير منتظمة.
- أوعية المعلومات قليلة الإستخدام.
- تغير احتياجات مجتمع المستفيدين.
إجراءات الإستبعاد
- لابد أن تتضمن سياسة تنمية مجموعات المكتبة عملية التنقية والأستبعاد ويتم تحديد فيها الأسس التى تتم على أساسها عملية الأستبعاد و القائمين عليها.
- تشكيل لجان سنوية لإجراء عملية التنقية والأستبعاد على أن تضم أخصائى المكتبة و بعض أعضاء هيئة التدريس فى الموضوعات التى يتم تطبيق عليها التنقية.
- تقييم أوعية المعلومات من قبل لجنة التنقية على أن يتم الاستبعاد على أساس العمر الزمنى للوعاء وتاريخه وحركة تداوله و مدى الإستفادة منه داخل المكتبة.
- تجميع أوعية المعلومات المستبعدة و التصرف فيها كما يلى:
– التخزين التعاونى
– التحميل على وسائط الكترونية من خلال الماسح الضوئى
– الإستبعاد النهائى
- الآلية المستخدمة فى الأستبعاد النهائى:
– إهدائها لمكتبات أخرى
– التبادل بها مع مؤسسات أخرى تهتم بهذه النوعية من الأوعية
– إعداد معرض لها وبيعها